في العصر الحديث ، فهموا أن صحة الإنسان وطول العمر تشمل التفكير الإيجابي والتغذية الجيدة والتمارين الرياضية والمياه النظيفة. تعمل هذه العوامل معًا على تزويد الجسم بالطاقة والأكسجين والمواد المغذية الأخرى اللازمة ليحيا بشكل صحيح. ولكن هل تعرف الماء الذي تحتاجه ؟ كل يوم تقريبًا ، يتم إجراء بحث جديد على جسم الإنسان ، مع التركيز على تأثيرات الماء على جميع العمليات الحيوية.

اذا هل تعرف ما هو احتياجك من الماء؟

لسوء الحظ ، يختلف الماء الذي نشربه كثيرًا عن الماء الذي يحتاجه الجسم.
وعندما تكون مياه الشرب مختلفة تمامًا عن صفات المياه الجيدة والصالحة للشرب ، يجب أن تعمل جميع أنظمة الجسم تحت ضغط شديد.
يتطلب العمل في حالات الضغط الكثير من الطاقة ، إلى جانب بناء عدد كبير من أجهزة المناعة التي تعيق الأداء السليم للجسم وتسبب أمراضًا مختلفة.
بالنسبة للمياه المركبة فهى لا تحمي من المرض فحسب ، بل تلعب أيضًا دورًا رئيسيًا في التعافي والشفاء السريع للجسم ، وكذلك أثناء أو بعد الجراحة أو المرض الخطير ، أو أثناء تلقي العلاج الكيميائي أو الأشعة السينية الطبية.
في الطبيعة ، هناك مصادر للمياه لها الخصائص الضرورية التي تساعد في الشفاء بقدر الجزيئات المهمة لجسم الإنسان.

أقرأ أيضا : الماء لمحاربة المرض والشيخوخة تعرف على السعرات الحرارية فى الماء

لكن يبقى السؤال:

كيف تستعيد العمليات الطبيعية المذكورة أعلاه وتشرب الماء المثالي دون مغادرة منزلك؟

اليوم ، يتيح لنا التطور التكنولوجي والحداثة والبحث العلمي وتحسين جودة مياه الشرب وتحديد خصائص المياه في المنزل في جميع الأوقات و هذا يسمح لنا بالعيش في أمان بغض النظر عن عمرنا. بينما في الآونة الأخيرة ، طورت الكثير من مركز الأبحاث استراتيجية استهلاك فريدة تعتمد بشكل أساسي على طرق تحسين المياه وتطويرها ، كذلك اعتمادًا على ما هو مطلوب لإطالة العمر والحفاظ على صحة جيدة عن طريق الفلاتر وطرق تصفية المياه المختلفة . لذلك فى النهاية بعد معرفتك احتياجك من الماء نتمنى مساعدتك فى شرب ماء صحي ومتزن فى مركباته حتى تنعم دوما بالصحة والسعادة

فريق ميدطب يتمنى لكم دوام الصحة والعافية

كما يمكنك أستشارة أطباء ميدفاست فى حالة أستفسارات أخرى