حقن المريض بحقن سريعة لإذابة الجلطات ومن ضمنها "حقن الكلكسان".
تناول الأدوية عن طريق الفم مثل الاسبوسيد والماريفان لمساعدة جسم المريض في زيادة سيولة دمه.
الحفاظ على النظام الغذائي الصحي الخالي من الكولسترول والدهون والذي يعتمد على الأكل الصحي المسلوق والفاكهة.
يتأكد الطاقم الطبي من تناول المريض العديد من السوائل حتى لو كان المريض تم حجزه بشهر رمضان
يطلب الطبيب إفطاره حتى يصل للجسم كمية كبيرة من السوائل تساعد على إذابة الجلطة وسيولة الدم.
ارتداء "جوارب ضاغطة" طول الوقت للحفاظ على دورته الدموية ووصولها لكامل الجسم.
ببعض الحالات الخطيرة يحتاج المريض لإجراء عملية جراحية لإزالة التكتل الدموي خاصة لو كان موجودًا شرايين وأوعية عميقة تؤثر بشكل كبير على الحياة.
يمكن حجز المريض تحت العناية المشددة بعد العملية أو حتى منذ احتجازه ووضعه على أجهزة التنفس
في حالة كانت الجلطة بالمخ والقلب وتسببت في فقد الشخص وعيه لفترة طويلة.

علاج الجلطة داخل وخارج المستشفى

علاج الجلطة بعد الخروج من المستشفى

من أهم خطوات علاج الجلطة الدموية بعد استقرار الحالة واطمئنان الأطباء على الحالة الصحية للمريض يأذنوا له بالخروج

ولكن مع بعض النصائح والإلزامات الصحية خاصة أن الجلطات الدموية يمكن أن تعود في خلال أيام أو أسابيع من الخروج من المستشفى ومن أهم هذه التعليمات:

متابعة تناول الأدوية التي كتبها الطبيب حتى يخبرك طبيبك بأنه يمكنك إيقافها أو تقليل الجرعة.
الحركة بشكل بسيط وليس عنيف والتوقف عن القيام بأي نشاط بدني مجهد ألا بعد التعافي الكامل.
إذا ضرت الجلطة الساقين، يطلب مننا الطبيب القيام ببعض التمارين الخفيفة للساق وهي أن يحرك المريض أصابعه للأسفل والأعلى
وكذلك يقوم بثني وفرد القدم لمساعدة الأوعية الدموية في القدم على توصيل الدم بشكل جيد.
إذا كان المريض مدخن يمنعه الطبيب نهائيًا عن السجائر خاصة لو كانت الجلطة في الرئة.
كما يطلب الطبيب من المريض عمل تحاليل شهرية لسيولة الدم ومعرفة مدى التحسن أو سوء السيولة
وبالتالي يزيد من جرعات أدوية السيولة.